منتدياتہ منوعاتہ كومہ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكـ , لديك: 0 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : .
 
الرئيسيةقران كريمأحدث الصورالتسجيلدخول
   
 
 جديد» عجااّئب ذااّكره الطفل ,, أثر العمل الصالح I_icon_minitime الثلاثاء يوليو 10, 2012 11:38 am   من طرف ميشـــوو جديد» لمحاربة الإيميلات والارقام الكاذبة !! تفضل !!أثر العمل الصالح I_icon_minitime الثلاثاء يوليو 10, 2012 6:13 am   من طرف ميشـــوو جديد» طريقة عمل البيتزاأثر العمل الصالح I_icon_minitime الإثنين يوليو 09, 2012 10:42 am   من طرف ميشـــوو جديد» الشهيــــد البطـــل طـــارق الاســــود الله يرحمهأثر العمل الصالح I_icon_minitime الإثنين يوليو 09, 2012 9:24 am   من طرف سهمalqnas جديد» النمر في مصيدة الأمن السعودي أثر العمل الصالح I_icon_minitime الإثنين يوليو 09, 2012 9:09 am   من طرف لعابه بس جذابه جديد» ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِأثر العمل الصالح I_icon_minitime الإثنين يوليو 09, 2012 8:54 am   من طرف ابوبقم جديد» ذكـــــرى من الزمــــن الجمــــيل!!أثر العمل الصالح I_icon_minitime الإثنين يوليو 09, 2012 8:52 am   من طرف هستور جديد» كلمات بسلم عليك أثر العمل الصالح I_icon_minitime الإثنين يوليو 09, 2012 8:48 am   من طرف هستور جديد» فـــي علم النــــفسأثر العمل الصالح I_icon_minitime الأحد يوليو 08, 2012 6:02 pm   من طرف ميشـــوو جديد» عبــــارات عن الجرح والخـيانهأثر العمل الصالح I_icon_minitime الأحد يوليو 08, 2012 4:39 pm   من طرف ميشـــوو
 
   


شاطر | 
   
 
 

 أثر العمل الصالح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعمحتوى الموضوع

danny fhantom

danny fhantom

عضو جديد



•مُشآركاتيّ : 10

الًجٍنسًـے : ذكر

مصر

«مزآجے» : عادي




مُساهمةموضوع: أثر العمل الصالح   أثر العمل الصالح I_icon_minitimeالخميس يوليو 07, 2011 8:30 pm

أثر العمل الصالح
في تفريج الكروب
-1-




أ.د. فالح بن محمد بن فالح الصغير
الأستاذ بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية





بسم الله الرحمن الرحيم




المقدمة


الحمد
لله رب العالمين، والصلاة والسلام على هادي الأنام وخاتم الأنبياء
والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم
الدين، أما بعد:
فإن الأعمال الصالحة جميعها تشفع أحيانًا للإنسان في
الحياة الدنيا، كما جاء في آيات وأحاديث كثيرة، وتفرج عنه بعض مآسيه
ومعاناته، وتكشف عنه كرباته وآلامه، مع العلم أن الله تعالى ليس بحاجة إلى
أعمال الإنسان وطاعاته وعباداته ولكنها رحمته وفضله على عباده.

وهذا الكلمات عرض لتأثير العمل الصالح في تفريج الكربات بشقيها النفسية والمادية، أسأل الله تعالى أن ينفع بها إنه سميع قريب.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه([1]).



أنواع الكربات
أولاً: الكربات النفسية:
وهي
تشمل كل الأمراض النفسية والانفعالات العصبية التي تعصف بالإنسان خارج
حدوده الطبيعية وتنزع منه الإرادة لضبط النفس وتقويم السلوك، وهذه الكروب
كثيرة جدًا قد تفردت بها أبحاث ومحاضرات، إلا أننا يمكن أن نتطرق إلى بعضها
التي كثر انتشارها وتوسعت دائرة المصابين بها، ومنها:
1- الهم:
وهو
زيادة في التفكير المستمر بالأشياء، سواء كانت كبيرة وعظيمة، أو صغيرة
وحقيرة، وكذلك التفكير المتستمر في كيفية حمل أثقال المستقبل ومسئولياته،
وهو داء نفسي يدخل إلى النفس من خلال وساوس الشيطان للإنسان بعظم الأمور
التي تحدث حوله وإن كانت صغيرة، ويعد الهم من الكروب التي يرزح تحت وطأتها
الإنسان في فترات من حياته، لاسيما إذا صرف عن دين الله وابتعد عن سنة نبيه
صلى الله عليه وسلم، واتبع ما يوسوس إليه عدوه الأول، فعندئذ يبتلي الله
تعالى هذا الصنف من الناس بكربة الهم عقوبة لمعصية أو ابتلاء للرجوع إلى
الله تعالى واتباع نهجه.

وكان السبيل لتفريج كربة الهم هو أن يقدم
الإنسان بين يدي الله تعالى عملاً صالحًا خالصًا له عز وجل، أو يترك ما كان
عليه من العصيان والتمرد، ويرجع إلى الله بالتضرع والتوسل إليه، وقراءة
القرآن وكثرة الاستغفار، لعل الله أن يزيل عنه همه وتعود إليه عافيته
وسويته، وقد ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا من علاج هذا الكرب،
ووسيلة الخروج منه عند نزوله بالإنسان، فقال عليه الصلاة والسلام: «من لزم
الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجًا، ومن كل هم فرجًا ورزقه من حيث لا
يحتسب»([2]).
وقد علمنا الرسول الأمين عليه الصلاة والسلام دعاء في
لحظات الهم والحزن فقال: «ما قال عبد قط إذا أصابه هم وحزن: اللهم إني عبدك
وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض فيَّ حكمك، عدل فيَّ قضاؤك، أسألك
بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدًا من خلقك أو
استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء
حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله عز وجل همه وأبدله مكان حزنه فرحًا»([3]).

لذلك
كان عليه الصلاة والسلام يتعوذ من الهم كثيرًا ويحث على هذا الدعاء:
«اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع
الدين وغلبة الرجال»([4]).
2- الحزن:
وهو ما يسمى الكآبة في علم
النفس، ويكون في الغالب نتيجة حدث معين في الحياة أو مجموعة أحداث من:
فقدان عزيز أو خسارة مالية، أو مرض، أو وضع اجتماعي غير مناسب، وغيرها من
الأسباب التي تؤدي إلى تكوين الحزن لدى الإنسان وهو أمر طبيعي يعتري كل
إنسان، وهو فطرة في النفس كامنة فيها إذا وجدت أسبابها، لا يستطيع أحد
التخلص منه إلا بالعلاج القرآني والنبوي، وقد قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم عند موت ابنه إبراهيم: «إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما
يرضي ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون»([5])، وقبل ذلك اشتكى يعقوب
عليه السلام حزنه إلى الله تعالى عندما فقد يوسف عليه السلام، وقال:
(إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ) [يوسف: 86].

إلا
أن هذه الفطرة إذا استمرت لفترات طويلة واستسلم الإنسان لها في كل أوقاته،
وازداد في التفكير على ما أصابه، فإنها تتحول إلى كربة نفسية يجب معالجتها
كأي مرض آخر، وحينئذ تتحول إلى بوابة كبيرة يستطيع الشيطان أن يدخل إلى
الإنسان من خلالها، ويفعل فيه ما يشاء من الوساوس وتزيين المعاصي والمنكرات
له.
ودرءًا لمنع وقوع الإنسان في دائرة الحزن الذي يتحول إلى مرض كانت
الأحاديث الكثيرة التي تنهى عن المبالغة في الحزن عند نزول مصيبة أو غيرها،
حتى لا يقع الإنسان في المنكرات، ويجزع من أمر الله تعالى، وقد علم عليه
الصلاة والسلام أصحابه وأمته من بعده أن لا ينقطعوا عن الأعمال الصالحة
التي تقوي من عزيمة الإنسان وإيمانه، وترضى بقدر الله وقضائه.



فهذا
هو نبي الله يعقوب عليه السلام الذي أصابه ما أصاب من غياب أحب ولده إليه
وقرة عينه يوسف عليه السلام، لسنين طويلة ولا يعرف عنه شيئًا، ومن بعده
ابنه الآخر عند سفره مع إخوته للتجارة إلى مصر، فقد حزن ولكنه لم يصبه
الجزع، بل بقي على عهده مع الله تعالى، واشتد تعلقه بربه، وازداد يقينه
بالله وحكمه، وصبر واحتسب، فقال: (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى
اللَّهِ) [يوسف: 86]
إلى الله وحده، لا إلى ملك ولا إلى صنم، ولا إلى
معبود آخر غير الله، ولا إلى مخدرات أو مفترات أو منبهات، فكان ذلك سببًا
للفرج العظيم والفرح الذي لا يوصف، عندما جاءه البشير بقميص يوسف عليه
السلام؛ فكان ذلك خروجًا وعافية من كربته ومعاناته النفسية في فراقه ليوسف
وأخيه، ورجع إليه بصره عليه السلام.





الموضوع الاصلى : أثر العمل الصالح      المصدر : منوعات كوم     الكاتب : danny fhantom




danny fhantom ; توقيع العضو




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اسير الصمت

اسير الصمت

المدير العام




•مُشآركاتيّ : 563

الًجٍنسًـے : ذكر

السعوديه

«مزآجے» : مشفر




مُساهمةموضوع: رد: أثر العمل الصالح   أثر العمل الصالح I_icon_minitimeالأحد يوليو 10, 2011 10:53 am

مشكوووووووووووووررر





الموضوع الاصلى : أثر العمل الصالح      المصدر : منوعات كوم     الكاتب : اسير الصمت




اسير الصمت ; توقيع العضو




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ksa

ksa

عضو مشارك



•مُشآركاتيّ : 44

الًجٍنسًـے : ذكر

السعوديه

«مزآجے» : رايق




مُساهمةموضوع: رد: أثر العمل الصالح   أثر العمل الصالح I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 2:46 am

بارك الله فيك





الموضوع الاصلى : أثر العمل الصالح      المصدر : منوعات كوم     الكاتب : ksa




ksa ; توقيع العضو




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أثر العمل الصالح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 
   

   
 



.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدياتہ منوعاتہ كومہ :: المنتدى العام :: ღ♥ღ "القسم الاسلامي" ღ♥ღ-